والآن أكثر من 8000 طالب وطالبة يتابعون التعليم على مختلف مؤسسات التعليمية التابعة للجمعية وعلى مختلف المستويات.
جمعية الأنصاري الخيرية
فتنبه لهذا الامر بعض الغيورين لدينهم وقررو انشاء مؤسسات تعليمية عالية صونا لعقيدة ابناء الاسلام وأداء لواجب تعليم أبناء الأمة دينهم، وكان في مقدمة هؤلاء المحسنين ألأخ الفاضل عبد المجيد سيد محمد الذي وقف أربعة أفدنة من الأرض في منطقة بيرومبيلاو في مقاطعة تريشور لتأسيس جمعية تشرف على هذه المشاريع التعليمية، وقد بارك الله تعالى في سعيه وتضاعفت الى أضعاف ، وتم تأسيس جمعية الأنصاري الخيرية عام 1979 م.
مركز الأنصار للطب النفسي وإعادة التأهيل
لقد شهدنا محنة العديد من الأطفال غير العاديين الذين لديهم مشكلة مرتبطة مثل الصرع ، والاضطرابات العاطفية ، والعيوب الجسدية ، وما إلى ذلك ، وقد انزعج آباء وأمهات هؤلاء الأطفال لأنه لم يكن هناك مدرسة لجلبهم إلى الاتجاه الصحيح عن طريق رعاية مواهبهم الخفية وتشكيل نفسه. كانت محنتهم القلبية ، جنبا إلى جنب مع نية القيام بشيء ما للمجتمع ، والتي كانت دائما مهمة جمعية الأنصاري الخيرية الذي دفعها إلى المغامرة في مشروع مدرسي خاص بالأطفال غير الطبيعيين ذهنيا ، الذين هم في الواقع قادرون مختلفون.
مهمة
كان ذلك من خلال ردود الفعل والتجارب من مركز الأنصار للطب النفسي وإعادة التأهيل (AlPMAR) ، مما جعلنا مقتنعين بحاجة مثل هذه المدرسة ، وإنشاء هذه المدرسة الخاصة ذات القضية الاجتماعية ، على مدى عقد من الزمن.
تاريخها
كانت المدرسة بداية متواضعة في عام 2001 ، كمركز للرعاية النهارية. على مر السنين ، تطورت المدرسة لتصبح مدرسة شهيرة ، واليوم تضم المدرسة أكثر من 80 طفلاً ، بما في ذلك 21 شخصًا في السكن الداخلي يدرسون فيها، والجمعية توفر جميع التسهيلات اللازمة لإخراج مواهب ومهارات هؤلاء الأطفال.
الضرورة لمؤسسة
وبصرف النظر عن فريق كفء من المدرسين الذين يتدربون على تعليم الأطفال غير العاديين ، فإن المدرسة لديها فريق متخصص من الحاضنات اللتي تضمنن بيئة صحية وصحية ، مما يدعم نموهم الإجمالي إلى كائن اجتماعي من جانب مستبعد من المجتمع
السيناريو الحالي للصحة العقلية لكيرالا
ولاية كيرالا هي نموذج يحتذى به في التنمية الشاملة ؛ تتميز ولاية كيرالا بكونها واعية بالصحة بشكل كبير ولها ملامح صحية ملحوظة. ولكن ، عندما يتعلق الأمر بالصحة العقلية ، فإن السيناريو غريب. ووفقًا للدراسة الاستقصائية الأخيرة التي أجرتها منظمة المسح الوطني للعينات ، فإن كيرالا لديها أعلى معدل للأشخاص المصابين بمرض عقلي في البلاد ولديها أعلى معدل للانتحار أيضًا.
مدرسة التمريض للبنات
مدرسة التمريض لها جذور في مهمتنا لتثقيف وإقامة روابط أوثق مع تواصل الدعوي واجتماعي، وهي معترف بها من قبل مجلس التمريض الحكومي في ولاية كيرالا، والمدرسة مجهزة بمرافق حديثة ، يعمل بها أعضاء هيئة التدريس من ذوي الخبرة ويلتزم بالتميز في التمريض، الهدف هو توفير هذه المهنة الشاقة الشريفة التدريبات اللازمة وتخرج ممرضة متكاملة ذات خبرة وكفاءة عالية وأخلاق محمودة
كلية الأنصار للكمبيوتر للبنات
عندما صارت "الأمية والدراسة" تنسب الى معرفة استعمال الكمبيوتر، وصار من يجهل استعماله أميا في لغة العصر، قرر القائمون على الجمعية ان يتسابقوا في هذا المضمار، ففي عام 1994 م بدأت كلية للكمبيوتر بعد الحصول على موافقة من جامعة كاليكوت الحكومية على تأسيسها، وقد درس وتخرج فيها آلاف من الطالبات
كلية الأنصار لتربية وتدريب المعلمات
وقد بدأت هذه الكلية أيضا في عام 2006 بعد موافقة جامعة كاليكوت الحكومية لتربية وتدريب المعلمات على نمط التعليم العصري حيث يقتصر عدد الطالبات الى 200 طالبة حسب النظام الحكومي بهذا الصدد وتخرج فيها حتى الآن آلاف من الطالبات
المدرسة الخاصة لأطفال المعاقين عقليا
لا تتجاهلهم ، لأنهم هبة الله
فالطفل هو أغلى هدية سبحانه وتعالى يرى كل الخلق على قدم المساواة بغض النظر عن صفاته وكفاءته وأوجه القصور فيه. وبينما يظهر البعض مواهب غير عادية ، فإن البعض الآخر ليس محظوظًا في إظهار مهاراتهم وقدراتهم الفكرية. بعض الأطفال لديهم كتلة عقلية تمنعهم من الاستمرار في تنمية مهاراتهم وتطوير مهاراتهم بأنفسهم. ولكن من المحزن أن نطلق عليهم "المتخلفين عقلياً" ونعاملهم على أنهم "مرضى عقليين" ، الذين لا يستحقون أن يعيشوا حياة طبيعية.
بداية هذه المدرسة
كان ذلك من خلال ردود الفعل والتجارب من مركز الأنصار للطب النفسي وإعادة التأهيل (AlPMAR) ، مما جعلنا مقتنعين بحاجة مثل هذه المدرسة ، وإنشاء هذه المدرسة الخاصة ذات القضية الاجتماعية ، على مدى عقد من الزمن. لقد شهدنا محنة العديد من الأطفال غير العاديين الذين لديهم مشكلة مرتبطة مثل الصرع ، والاضطرابات العاطفية ، والعيوب الجسدية ، وما إلى ذلك ، وقد انزعج آباء وأمهات هؤلاء الأطفال لأنه لم يكن هناك مدرسة لجلبهم إلى الاتجاه الصحيح عن طريق رعاية مواهبهم الخفية وتشكيل نفسه. كانت محنتهم القلبية
الأجواء الملهمة
بما أن المدرسة تقع في حرم هادئ يضم مستشفى الأنصار للطب النفسي والبحوث العلمية وكذلك مدرسة التمريض ، فإنه يتم الاهتمام بالمرافق الطبية اللازمة لهؤلاء الأطفال. علاوة على ذلك ، فإن وجود طلاب التمريض في الحرم المدرسي يوفر لهم بيئة جميلة من الرعاية الشقيقة ، وهي فعلا نعمة لأولئك الأطفال ، الذين هم في رحلتهم نحو حياة طبيعية. وبما ان هذه المدرسة الخاصة يديرها مستشفى الأنصار التخصصي ذو 250 سرير وبمتعددة التخصصات، فإنها تضمن الرعاية الطبية الشاملة من المتخصصين بما في ذلك الطبيب النفسي ، وعلماء النفس السريري
هذه العملية
الخطوة الأولى للقبول في المدرسة هي تصنيف الأطفال على أساس مستوى الذكاء لديهم ، لتزويدهم بالتدريب وفقا لمستوياتهم العقلية ومصالحهم ، مع برامج مصممة لكل طفل حسب الحاجة. يدرب المنهاج المصمم خصيصًا الأطفال في الانضباط الذاتي ، وآداب السلوك ، والمحادثة ، والأنشطة اليومية ، والنظافة الشخصية مثل الاستحمام ، وتنظيف الأسنان ، وارتداء الملابس الذاتية ، إلخ ، على سبيل المثال لا الحصر وبصرف النظر عن فريق كفء من المدرسين الذين يتدربون على تعليم الأطفال غير العاديين
التدريب: من المبدع إلى المهني
إن طريقة التدريب من النوع الذي يتم إعطاؤه تدريبًا مستمرًا ، لكن يتم تدريب المريض في الأنشطة اليومية حتى يتم حفر ذلك في ذهنه. الأنشطة الروتينية منفصلة ، يتم إعطاء الأطفال أيضا التدريب على مهارات مثل الموسيقى والرقص وغيرها من أجل تحسين قدراتهم العقلية. مع المناهج الدراسية الوظيفية المتخصصة المصممة خصيصا، فإنها سوف تكتسب القدرة على التصرف بشكل طبيعي والاختلاط مع المجتمع دون أي تثبيط منه. كما تقدم المدرسة الإرشاد الوالدي بحيث يمكن للآباء أيضًا أن يكونوا جزءًا من التطوير لأطفالهم الأعزاء
تفخر المدرسة بخدمتها للمجتمع لأنها تقدم الخدمات التالية للأطفال وأيضاً للمجتمع ككل
مهارات المساعدة الذاتية وصحة النفس للأطفال
التدريب على أساس حاجة لكل طفل
أنشطة المحركات والتنمية
العلاج الطبيعي لأطفال تشنجي
مهارات التحدث باللغة
مستشفى الأنصار للطب النفسي والبحث العلمي
مستشفى الأنصار للطب النفسي والبحث العلمي هو واحد من أبرز المراكز للرعاية الصحية النفسية في ولاية كيرالا يوجد فيه حاليا 100 سرير للمرضى، يالاضافة الى زيارة 100 مريض يوميا في العيادة الخارجية، والمستشفى هو أيضا مركز الاحالة للمستشفيات الأخرى ذات الصلة في الولاية حيث يزورها المرضى من جميع أنحاء ولاية كيرالا وكذلك من جزر لاكاديف الهندية. بالإضافة إلى العلاج النفسي يقدم المستشفى العلاج السلوكي وبرامج العلاج الأسري وبرامج الادمان. تنشأ الاضطرابات النفسية من مجموعة من الأسباب ويسهم انتقال نظام الأسرة المشترك العريق إلى النظم النووية والتطلعات غير المحققة في النمو السلبي في مجال الصحة النفسية في الدولة، فالإدمان على الكحول والمخدرات، وانهيار الأسرة والزاج كلها نتائج جانبية من هذا الجانب فقط. وتشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن مستوى انتشار من الأفراد الذين يعانون من اضطرابات نفسية أو سلوكية هو 22 % أو أكثر، وأن 90٪ من الأشخاص الذين يعانون من مرض عقلي يتم العناية بهم داخل مجتمعاتهم من قبل عائلاتهم وربما لا يحصلون حتى على التشخيص لمرضهم، ويعاني الأشخاص المصابون بالأمراض العقلية من التمييز المنتظم واسع الانتشار حتى من أسرهم، وتواجه العائلات المتخلفة منهم اقتصادياً معاناة هائلة بالإضافة إلى الوصمة الاجتماعية المرتبطة بالمرض
دار الأنصار لرعاية للأيتام
تعتبر الجمعية أن حماية ورعاية الأيتام والمعوزين واحدة من أهم مسؤولياتها الأساسية أمام الله وثم أمام المجتمع، حيث يتم إنفاق 15 ٪ من إيراداتها السنوية لهذا الغرض. تم تأسيس دار الأنصار لرعاية الأيتام من قبل الجمعية في عام 1982 مع توقع مساعدات ومساهمات ممن لهم شعور مشتركة في هذا الأمر من أفراد ومنظمات إنسانية، وبالفعل يتم الآن تلقي الرعايات والمنح من مختلف الوكالات من داخل وخارج الدولة والتي تفي بجزء من النفقات في هذا الأمر. تتميز الجمعية في إدارة دار الرعاية للأيتام حيث يدرس اليتامى في نفس الفصول العامة للطلبة ويسكنون معهم في السكن الداخلي مرتدين الملابس الخاصة مثل الطلبة الآخرين بدون تمييز، ويستخدمون المقاصف والمرافق في حرم الجمعية مع الآخرين مما قد يساعد هذا الفكر والنظام في إزالة مركب النقص في نفوس الأيتام بدلا من التخصيص لهم تسهيلات خاصة، حيث أنه لا يعرف أحد أنهم أيتام الا المشرفون على أمورهم لئلا يشعر في قلوب الأيتام أي أذى ولا يتعامل أحد من الآخرين ازاءهم سوء المعاملة
434
Happy Kids
253
Employed Women
125
Scholarships
434
Happy Stay